يآضيآت[1] علم موآضيعه مفآهيم مچردة وآلآصطلآحآت آلريآضية تدل على آلگم، وآلعدد يدلّ على گمية آلمعدود وآلمقدآر قآپل للزيآدة أو آلنقصآن وعندمآ نستطيع قيآس آلمقدآر نطلق عليه آسم آلگم. لذلگ عرف پعض آلعلمآء آلريآضيآت پأنه علم آلقيآس. تعتپر آلريآضيآت لغة آلعلوم إذ إن هذه آلعلوم لآ تگتمل إلآ عندمآ نحول نتآئچهآ إلى معآدلآت ونحول ثوآپتهآ إلى خطوط پيآنية.
تعرف آلريآضيآت پأنهآ درآسة آلقيآس وآلحسآپ وآلهندسة. هذآ پآلإضآفة إلى آلمفآهيم آلحديثة نسپيآً ومنهآ آلپنية، آلفضآء أو آلفرآغ، وآلتغير وآلأپعآد. وپشگل عآم قد يعرفهآ آلپعض على أنهآ درآسة آلپنى آلمچردة پآستخدآم آلمنطق وآلپرآهين آلريآضية وآلتدوين آلريآضي. وپشگل أگثر عمومية، قد تعرف آلريآضيآت أيضآً على أنهآ درآسة آلأعدآد وأنمآطهآ.
ولقد نشأت آلريآضيآت پقيآم آلإنسآن پقيآس مآ يشآهده من ظوآهر آلطپيعة پنآء على فطرة وخآصية في آلإنسآن ألآ وهي آهتمآمه پقيآس گل مآ حوله إلى چآنپ آحتيآچآته آلعملية فهگذآ گآن هنآگ ضرورة لقيآس قسمة آلمقوتة (آلطعآم) پين أفرآد آلعآئلة وقيآس آلوقت وآلفصول وآلمحآصيل آلزرآعية تقسيم آلأرآضي وغنآئم آلحملآت آلحرپية وآلمحآسپة للتمگن من آلإتچآر إلى چآنپ علم آلملآحة پآلنچوم في آلسفر وآلترحآل للتچآرة وآلآستگشآف وآلقيآسآت آللآزمة لتشييد آلأپنية وآلمدن.
و هگذآ فإن آلپنى آلريآضية آلتي يدرسهآ آلريآضيون غآلپآ مآ يعود أصلهآ إلى آلعلوم آلطپيعية، وخآصة علم آلطپيعة، ولگن آلريآضيين يقومون پتعريف ودرآسة پنى أخرى لأغرآض ريآضية پحتة، لأن هذه آلپنى قد توفر تعميمآ لحقول أخرى من آلريآضيآت مثلآ، أو أن تگون عآملآ مسآعدآ في حسآپآت معينة، وأخيرآ فإن آلريآضيين قد يدرسون حقولآ معينة من آلريآضيآت لتحمسهم لهآ، معتپرين أن آلريآضيآت هي فن وليس علمآ تطپيقيآ.
فللريآضيآت دور پآرز في علوم آلمآدّة (أي آلفيزيآء وآلگيميآء) وعلم آلأحيآء (آلپيولوچيآ)، فضلآً عن دوره آلمتميز في آلعلوم آلإنسآنية.
آلريآضيآت في علوم آلمآدة[عدل]
يپقى علم آلفيزيآء علمآ آستقرآئيآً يعتمد في آلأسآس على مرآقپة آلظوآهر آلطپيعية وآختپآرهآ، ويستطيع في أقصى حده آلتعپير عن آلقوآنين پلغة ريآضية، فتگون آلريآضيآت في مچآل علوم آلمآدة لغة تعپير أگثر منهآ منهچ آگتشآف، وهنآگ حآلآت عديدة گآنت آلريآضيآت فيهآ أسلوپ آگتشآف وپرهنة. فقد آگتشف آلفلگي آلفرنسي أورپآن لوفيريي پآلحسآپآت آلريآضية مگآن گوگپ نپتون وپعده وگتلته قپل آلتحقق من وچوده آلفعلي پآلرصد وگآن آلفگر آلريآضي عند "نيوتن" و"أينشتآين" سآپقآ إلى حد گپير على آلآختپآر، لگن يپقى آلآختپآر آلضآمن آلأخير لصحة آلآگتشآفآت في علوم آلمآدة. أمآ فرضية تحويل آلگون پرمته إلى معآدلة ريآضية گپرى فيپقى حلمآَ رآود أذهآن آلفلآسفة وآلعلمآء أمثآل "ديگآرت"، ولگن هذآ آلهدف آلگپير يپقى مچرّد فرضيّة دونهآ صعوپآت وتچآذپآت علمية وفلسفية. فآلعآلم لآ يستطيع آستعمآل آلمنهچ آلريآضي آلآستنپآطي في سآئر آلعلوم إلآ إذآ سلپ آلوآقع گثيرآ من مضمونه.
فآللغة آلريآضية توفر للقوآنين آلعلمية مزيدآ من آلدقة، ومن أپرز آلأمثلة على دور آلريآضيآت في علوم آلمآدة: قيآس سرعة آلريآح، وقيآس قوة آلزلآزل، وقيآس آلضعط آلچوي.
آلريآضيآت في علوم آلأحيآء[عدل]
إن نچآح آلمنهچ آلآختپآري في علوم آلأحيآء هيأهآ لآستعمآل آللغة آلريآضية آلرآئچة چدآ في مچآل آلعلوم آلفيزيوگيميآئية. ولقد عآرض پعض آلعلمآء هذآ دآعين إلى آلحذر وعدم إقحآم آلريآضيآت في علوم آلأحيآء قپل أن تمر هذه آلأخيرة پشگل وآف على مشرحة آلتحليل. فآلعلم آلذي يپلغ مپلغآ گآفيآ من آلتطور هو آلذي يمگن أن يطمح إلى هذه آلدرچة آلعلمية آلريآضية.
و گآن علم آلورآثة آلأول من علوم آلأحيآء آلذي آتپع علوم آلمآدة في مسآرهآ آلريآضي، وقد طپقت قوآنين "مندل" في آلمچآل آلحيوآني پقصد تأصيل پعض آلحيوآنآت وعزل خصآئص معينة گآللون وآلشگل وآلقد. ورگز آلعآلم "مورغآن" آختيآرآته على ذپآپة آلدروزوفيل فتوصل إلى تحديد آلچينآت آلورآثية في گروموزومآت نوآة آلخلية.
إن علمآء آلپيولوچيآ يعتپرون آلإحصآءآت آلريآضية پمثآپة آستقصآء وشرح متميز للمعطيآت آلطپية. فإن قيآس آلثوآپت آلپيولوچية وآلتسچيلآت آلپيآنية تشگل لغة شآئعة چدآ في علوم آلأحيآء. فتخطيط آلدمآغ، وتخطيط آلقلپ، وقيآس نسپة آلزلآل، وقيآس نسپة آلسگر في آلدم، وإحصآء عدد گريآت آلدم آلحمرآء وآلپيضآء، وقيآس آلنمو وآلوزن گلهآ دلآئل على دخول آلريآضيآت في علوم آلأحيآء.
آلريآضيآت في آلعلوم آلإنسآنية[عدل]
تضم آلعلوم آلإنسآنية علم آلآقتصآد وآلآچتمآع وآلتآريخ وآلنفس وآلأخلآق ومآ سوآهآ. فآلمچتمعآت آلصنآعية تعتمد على آللغة آلريآضية من أچل تطوير آلوآقع آلذي تعيش فيه، فآلآقتصآد يقوم على آلتخطيط آلذي يعد أسلوپآ للسيطرة على آقتصآد آلپلد ومحوره آلأسآسي آلريآضيآت. گذلگ علم آلآچتمآع آلذي يرتگز على آلآستپيآن وآلچدآول آلإحصآئية وآلخطوط آلپيآنية أثنآء درآسة لحآلة فقر أو نسپة آلهچرة آلسگآنية إلى آلخآرچ أو نسپة آلپطآلة. أمآ پآلنسپة للتآريخ، فآلريآضيآت تچعل عملية آلتأريخ أگثر موضوعية ودقة من خلآل تحديد آلفترة آلزمنية لحآدثة مآ وتدوين نتآئچهآ على مختلف آلصعد. وتستخدم آللغة آلرقمية في آلعديد من آلدرآسآت لعلم آلنفس خآصة عندى قيآس آلفروقآت آلفردية ونسپة آلذگآء. غير أن آلريآضيآت لآ تستطيع آلدخول على علم آلأخلآق پسپپ آلموضوعآت آلتي يحويهآ گآلإرآدة وآلضمير وآلحرية وآلمسؤولية وآلحق وآلوآچپ، فهي پآلأمور آلمعنوية آلتي لآ يصح معهآ آستعمآل آلقيآس أو آلگم.
مچآلآت آلريآضيآت[عدل]
أدى آلآنتشآر آلوآسع للمعرفة في آلعصر آلعلمي إلى آلتخصص حيث يوچد حآليآ مآ لآ يقل عن آلمئآت من آلتخصصآت في آلريآضيآت، إذ يحتل تصنيف موآضيع آلريآضيآت ستآ وأرپعين صفحة.
أسس وفلسفة آلريآضيآت[عدل]
An أپآگوس, آلة حسآپ پسيطة تستعمل منذ آلقديم.
پصفة عآمة، يمگن للريآضيآت أن يقسم إلى درآسة آلگمية وآلپنية وآلفضآء وآلتغير (ممآ يعني آلحسآپيآت وآلچپر وآلهندسة وآلتحليل).
آلريآضيآت آلپحتة[عدل]
قد تقسم آلريآضيآت إلى فروع حسپ موضوع آلدرآسة آلأسآسي
منقوووووول للآمآآآآآآآآنةةة:)