JUVIA ملكۃ جميلهــۃ ♔..♥
مسآهمـآتــيً $ : : 2152 عُمّرـيً : : 21 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 16/04/2014
| موضوع: الالماس ........2 الخميس يونيو 05, 2014 12:43 pm | |
| تكوين الالماس بالإضافة إلى ما هو معروف علميا انة يتكون من عنصر الكربون الأساسي والمهم لكل أنواع الحياة ,مركز بدرجة عالية جداً في الألماس عند تعريضه للحرارة والضغط العالي جداً تحت طبقات الأرض فيبدأ التكوين وبحسب النظريات العلمية على عمق مائه وخمسين كيلومتر تحت طبقة القارات وهو الحجر الوحيد من بين الأحجار الكريمة جميعها المتكون من (عنصر واحد) ,فألماس يختلف كثيراً عن جميع الأحجار الكريمة الأخرى وحتى عن العنصرين الآخرين المتكونين من الكربون أيضا الجرافيت والونسداليت (graphite and lonsdaleite) ان الكربون بطبيعته يحتوي على ستة بروتونات وستة الكترونات محيطة بالنواة، أربعة الكترونات من ستة متكافئة وهي قادرة على تكوين روابط قوية جدا ًمع ذرات أخرى لتكوين مجموعات بلوريه ذات روابط أقوى بما يعرف التبلور (الألماس)،
التكوين التكعيبي
التكوين التكعيبي المركزيولكن في حالة الجرافيت فأن 3 من أصل 4 الكترونات المتكافئة تكون فقط قادرة على تكوين تلك الروابط، فبالنتيجة هي بناء روابط صفيحيه منبسطة جرافيتية من ذرات الكربون الهشة والقاتمة جداً، وتكون قويه كذرات منفردة ومنفصلة كوحدات, إلا أنها هشه جداً وذلك لضعف الروابط بين الوحدات الذرية لدرجة أن الجرافيت يصبح أحيانا لزجاً جداً ,وذلك لان الكربون هو عنصر لافلزي قابل للتأكسد وتكوين الأحماض. وتتم عملية التحول من الشكل الكربوني إلى شكل الألماس داخل الحمم البركانية الذائبة في باطن الأرض ثم تحمل الحمم البركانية المنبعثة والمنقذفه أثناء الانفجار والثوران البركاني الصخور ألحامله للألماس داخل تلك الصخور المتحولة أو المنسلخة تحت وطأة الضغط الباطني للأرض والحرارة العالية جدا ,فتجري أنهار من ألحمم ألبركانية في رحم الأرض لمسافات كبيرة حاملةً معها الألماس. ان جود عنصر الكربون في عدة صور مختلفة في الخواص الفيزيائية ومتشابهة في الخواص الكيميائية يعرف بظاهرة التآص.ويتميز الكربون بهذه الظاهرة... إذ يوجد منفرداً في الطبيعة في عدة صور منها ما هو بلّوري مثل الجرافيت وألماس ومنها ما هو غير بلّوري مثل الفحم النباتي والفحم الحجري وفحم الكوك وبتعريف آخر هو جسد كربوني صلب جداً مُقيد ومُوثق برباط الوصل الذري ألذي يشد الجزيئات إلى بعضها البعض بقوه وبتنظيمات مكررة ومنظمة ومتساوية كمجموعات, وعادة ما تكون الأسطح الخارجية للألماس ملساء نظرا للطبيعة المتناسقة والمتماثلة والمحدودة والمتناهية لذلك فان الظروف الضرورية لتكوين الألماس وبعض الأحجار الكريمة الأخرى تعتمد كثيرا على نوع العناصر المكونة كشرط مبدئي وأساسي, هناك عناصر من قشرة الأرض الجافة أو قشرة أرض ألمحيطات يجب أن تتحد بخصائص محدوده تحت ألضغط وألحرارة ويجب أن تتم عملية التبريد بوقت محدود لتتشكل القطع الكريستالية ,لذلك احتمالية أن توافر كافة العناصر والظروف الضرورية للتكوين من الحرارة والضغط والوقت لتشكل الكرستالة هو احتمال جدا ضيق وشبه مستحيل أحيانا ,لهذا تتواجد الأحجار الكريمة بشكل عام والألماس بشكل خاص في مناطق دون غيرها وهذا الذي يجعلها بشكل عام نادرة الوجود. اكتشاف الألماس واستخراجه[عدل] قبل 3.3 مليار سنه تقريباً وعلى عمق مائتي كيلومتر تحت سطح الأرض تطور الكربون وتشكل وتحّول إلى الألماس تحت ضغط وحرارة عاليه جداً، منذ ذلك الوقت إلى غاية الآن لا يعرف ماذا حدث للألماس من تطورات، عند التمعن في توزيع القنوات أو الأنابيب البركانية حول العالم نَجد أنها مُتَركزة في مركزين أساسيين الأول شمال الكرة الأرضية والأخر جنوبها، فحسب النظريات الجيولوجية فان الأرض كانت قارة واحده ثم إنفتقت وانشقت وانقسمت إلى ثلاثة أجزاء كبيرة. يقول العلماء - حدث انقسام قبل مائتي مليون سنة تقريباً في الأرض ذات القارة الواحدة إلى عدة أجزاء فتوزع المركزين بين القارة الوسطى والكبرى، واكتشف بأن المركز الأول في القارة الوسطى في ما يعرف اليوم بسيبريا (روسيا) وحجمه الحقيقي لا يزال مجهولا ليومنا هذا نظراً للطبيعة السياسية في روسيا الاتحادية وما عرفت قبل ذلك (الاتحاد السوڤيتي) وأما القارة الكبرى فانقسمت قبل مائة مليون سنة تقريبا إلى أمريكا الجنوبية وأفريقيا والهند وأستراليا والقطب الجنوبي وكلها تحتوي على مخزونات ضخمه من الألماس باستثناء القطب الجنوبي فلا توجد دراسات تحدد مخزوناته.خلال مرحلة الانقسام انحرفت القارة الكبرى وانقسمت الأنابيب البركانية إلى قسمين نسميها (مجازا) المخزونات الشرقية والمخزونات الغربية، المخزونات الشرقية انقسمت أيضا بين جنوب الهند والجزء الغربي من القارة الأسترالية الغني بألماس واللتان تقتربان من بعضهما البعض تماما ويقال بان القطب الجنوبي المواجه لقارة أستراليا وشبه القارة الهندية يحتوي على مخزونات من الألماس ولكن لا توجد دراسات ذات جدوى أقتصادية تحتم وجود تلك الكميات في القطب الجنوبي وأما المخزونات الغربية فانقسمت بين أفريقيا وأمريكا الجنوبية. إن أقدم أجزاء القارات تدعى cartons تحولت إلى منطقتين جيولوجيتين الأولى الارخون وهي قبل 2500 مليون سنة والعصر ألفجري قبل 1600 -2500 مليون سنة مضت وتوزيع هذه المناطق. يظهر أنبوب كمبرلي في مناطق عدة، لكن من أكثر المناطق ثراءً بالألماس هي عصور الارخون الأولى وهذه الحقيقه تبين أن معظم تكوين الألماس كان في تلك ألحقبه وتـم تخزينه تحت طبقات الأرض وأمـا المناطق الأقل ثراءً فترى النظرية أن الألماس تم انتقاله بواسطة الطبيعة من البراكين أو ألانهار أو انهيارات أو ما شابه ذلك إلى مناطق أخرى وخلال هذه الرحلة الشاقة والطويلة فإن الألماس يتغير شكلة ونعومته ويصغر حجما وأحياننا يدمر حسب طبيعة النقل والناقل ولذلك يتم دراسة الجدوى الاقتصادية من تعدينة وكميات الألماس المكتشفة فالمخزونات في ناميبيا تستخرج من منطقة الطمي الغرين لنهر Orange riverوقريبا من أماكن وصول الأمواج البحرية كما في جنوب غرب أفريقيا إن علم المناجم أو علم استخراج المعادن أو (التعدين) هو انتزاعُ المعادنِ الثمينةِ أَو الموادِ الجيولوجيةِ الأخرى مِنْ الأرض، عادة (لكن لَيسَ دائماً) مِنْ طبقة معدنيةِ، أو عروق، ore body أَو (فحم) أو عناصر استخرجت من المواد المستخرجة بدايةً بالتعدين تَتضمّنُ بوكسايتاً، فحم، وألماس، والحديد، معادن ثمينة، رئيسية، وحجر الكلس. هناك بعض العناصر والمواد يمكن إنتاجها صناعياً أو مخبرياً، لذلك لا حاجة إلى تعدينها بالإضافة إلى كلفتها، فان بعض العناصر الأخرى لا يمكن تعدينها فالبترول والغاز الطبيعي والألماس اليورانيوم وحتى المياه الطبيعية وما شابـه ذلك لابد من حفر المناجم والتعديـن لاستخراجها. يتم استخراج الألماس بدراسة الطريقة التي تم تشكيله داخل الحمم البركانية ومحمولا داخل ألصخور المسامية ومن المفيد القول إن المخزونات الرئيسية (مكان الولادة) أو المخزونات الثانوية (الأنهار والبحار) هي أفضل طريقة لتوضيح مكان الاستخراج إذا ما كان في مكان ولادة الأم وبعيدا عنها ففي ألحاله الأولى فان الحـجر يسـتخرج من ألصخور المضيفة للألماس Kimberlite وLamproite pipes أما في ألحاله الثانية فأن الألماس يلتقط من بين الرمال والأحجار الأخرى بعدما يكون قد تعرض لجميع أنواع المؤثرات والعوامل البيئية. لكن كميات الإنتاج التجارية تعتبر نوعاً ما بسيطة وطرق الإنتاج مكلفة أكثر، حيث أننا لابد أن نبحث في أطنان مـن الحمم البركانية المترسبة على هيئة صخور ورمال لإيجاد بضع أحجار وأحيانا اقل من نصف قيراط في الطن المتري الواحد من تلك الرمال والصخور. أما الثانوية فهي المخزونات التي تم نقلها بفعل عوامل الطبيعة (erosion),من مكان الولادة إلى أماكن أخرى ويمكن أن يتواجد خام الألماس في ألصخور المضيفة أو بدونها في المناطق المحيطة بالأنبوب البركاني أو بعيداً عنه حسب طبيعة المؤثرات البيئية، أو حسب الترسبات التراكمية في مجاري الأنهار وبخاصه الطمي الغريني أو على شكل رقائق ماسيه حملها النهر إلى شواطئ البحر والمحيطات كمحطة أخيره لأحجار الألماس من رحله دامت ملايين السنيين خلال هذه الرحلة الشاقة والطويلة فإن الألماس يتغير شكله ونعومته ويصغر حجما وأحياننا يدمر حسب طبيعة النقل والناقل ولذلك يتم دراسة الجدوى الاقتصادية من تعدينه وكميات الألماس المكتشفة فالمخزونات في ناميبيا تستخرج من منطقة الطمي الغرين لنهر Orange river وقريبا من أماكن وصول الأمواج البحرية كما في جنوب غرب أفريقيا مناجم الألماس[عدل] يستخرج معظم الألماس من الفوهات البركانية حيث تلقي به الحمم البركانية التي تحضره من أعماق الأرض من مسافات قد تصل إلى 150 كيلومترًا حيث الحرارة والضغط العاليين لمدة طويلة تصل إلى ملايين السنين تهيآن ظروفًا مناسبة لتشكيل الألماس. وتقع معظم مناجم الألماس في وسط وجنوب أفريقيا على الرغم من اكتشاف كميات لا بأس بها في كلِ من كندا وروسيا والبرازيل وأستراليا. ويستخرج ما يعادل 130 مليون قيراط، أو 26,000 كيلوغرام، من الألماس سنويًا، وهو ما يعادل قيمته 9 مليار دولار أمريكي. فـرز الألماس بالطرق اليدوية[عدل] بعد استخراج الألماس من مصادره الطبيعية يكون متسخاً ويلتصق به الكثير من ألصخور والرمال التي لازمته خلال رحلة الصعود إلى سطح الأرض، وحتى يتم استخلاص الألماس يجب أولاً إن تطحن تلك ألصخور جيداً بواسطة مطاحن خاصة بحيث لا تسحق أحجار الألماس خلال عملية الطحن. ثم تمزج ألصخور المطحونة بالماء والمواد الكيمائية لتصبح كالعجينة لتسهيل التحكم بها في العمليات ومن ثم توضع العجينة في مراحل متعددة وآخرها عملية الطرد المركزي والتي بدورها تكون قد استخلصت آخر حجر من ألصخور المسامية وإن ميل الألماس للالتصاق والالتحام بالشحوم أيضا يفيد ويخدم في بعض الأغراض الإنتاجية. إن ألماس بطبيعته مقيد بمعادن أخرى من قاس إلى رطب ولا يبلله الماء إطلاقا ولذلك يشتد ويصبح أكثر قوه حول الشحوم اللزجة ولان الألماس يعلق بالشحوم ويتماسك حولها وتمرر العجينة شبه السائلة على طاولة من الشحوم للتأكد من خلوها تماما من الألماس وبعدها تسخن الشحوم لدرجة الغليان وتتبخر ويبقى الألماس العالق بها وبتمرير العجينة عدة مرات على طاولة الشحوم فان 95% من الألماس يكون قد استخرج من ألصخور خصائص الألماس الماديـة[عدل] إن خصائص وصفات ألماس المميزة الأربعة (اللون، الوزن، الوضوح، القطع) هي بغايـة الاهمية وعليها يُقدر ثَمنْه وقيمتة الجمالية وكثروة وتعتبر مهمة لِقاطعي الأحجار (stone cutter) عند ألصقل والتشكيل ومهمه أيضا ً لمركب الأحجار في ألمجوهرات (diamond sitter) عند تركيب أحجار ألماس فـي المجوهرات وتعتبر مهمه لتاجر الألماس فعليها يقدر ثمن الحـجر وأيضا لِهواة جمع الأحجار الكريمة والباحثين عن الثراء ويستطيع اي شخص يُلـم بهذه المميزات والخصائص فقط الاستعانة بِها لمعرفة قيمة حجر ألماس والاعتناء به.وللتعمق في دراسة خصائص الألماس المادية لابد من الرجوع لدراسة الخصائص الفيزيائية والكيميائية لعنصر الكربون، وهنا فسر المستشار محمد سامي محمد أبو غوش جميع تلك الخصائص في كتابة (الألماس الأسطورة والحقيقة) بجميع تفاصيليها ,فيقول: "ان الألماس متساوي الخواص التكونية من حيث النمو البلوري والأصل الكربوني، فهو أصلد تكوين عنصر أحادي على وجه الأرض بسبب الخاصية التساهمية للرابطة بين ذراته المكونة للشبكة البلورية (strong covalent bonding) ويتدرج الألماس من حيث الانسياب الضوئي خلالـه من شفاف (transparent) إلى قاتم أسود (opaque), ولكنه بصريا موحد الخصائص optically isotropic، وأما المتانة والقوة والصلابة (toughness) فهو جيد إلى جيد جداً بسبب ضعف البناء الذري أحياناً (tructural weaknesses) ولكن صلابتة واقعية إلى حد القسوة" .إن معامل انكسار الضوئي للألماس عالي جدا (refractive index) يصل إلى (2.417) وأما معامل تفريق والتشتيت فهو معتدل يصل إلى (0.044) moderate dispersion. وهناك خواص تُأخذ بعين الاعتبار وبحذر عند القطع المثالي الذي يعطي مع الصلادة المطلقة للألماس بالإضافة إلى البريق والتألق, ويفجر الانارة الذاتية brilliance and fire ويصنف العلماء الألماس بصنفين رئيسيين أو نوعين أساسيين ومنهما إلى تفرعات أخرى several subtypes معتمدين على طبيعة العيوب البلورية في الألماس (crystallographic defects). فوجود آثار أو بعض ألشوائب (Trace impurities) داخل البناء البلوري للألماسة لا توجد لتعوض نقصاً فيه أو لملئ فراغ وانما لتحل مكان ذرات الكربون كبديل عن تلك الذرات في ألشبكة البلورية للألماس (crystal lattice), يوجد في بعض الحالات اختلالات بنائية في (structural defects) التكوين البلوري وهـي المسؤولـة عن مجموعة كبيرة من ألوان الطيف داخل ألماس والذي يرى فيه. بعض أنواع الألماس عبارة عن عازل جيد للكهرباء electrical insulators ولكنه موصل ذو فعالية للحراره (thermal conductors), وأما الخاصية الجاذبية specific gravity)) فهي (3.52) للحجر الواحد الألماسي متناقض مع الاعتقاد الخاطئ بان الألماس أكثر استقرارا من الكربون فالجرافيت أكثر استقراراً منه، فهو خامل كيميائياً ولا يذوب أو يتاثر بالاحماض أو القلويات وعند احتراقه بدرجات عاليه جداً فانه يتحول إلى ثاني اكسيد الكربون دون ترك أي أثر خلفة، أما تركيب الجرافيت وألماس فهما متطابقين ولهما تركيب كيميائي واحد ,ولكن الاختلاف في البناء الكرستالي فهذا أسود قاتم هش وأما ألماس فهو صلب وشفاف. لذلك فان كل الدراسات التي يمكن اتباعها لمعرفة ظروف وأوقات تكوين الألماس في باطن الأرض شبة مستحيلة لانه لا يمكن الوصول إلى جوف الأرض لدراسة الظروف المميزة في باطنها أو مع الحمم البركانية lava عندما تكونت القشرة الأرضية عبر القنوات البركانية ولكننا نستطيع مخبريا استحداث الظروف الجيولوجية المشابة لتلك الظروف لإنتاج الألماس الصناعي المقلد والكاذب. من المعروف علميا في كيمياء الكم وخواص العناصر وفي الجزء الثاني من الجدول الدوري للعناصر فان العناصر لا تصل إلى مرحلة الاتزان الا بعدد زوجي من 2-10، وذرة الكربون تعتبر متكافئه مداريا وذريا وبالوضع الرباعي وبذلك تكون جاهزه للتداخل في تراكيب أخرى في اربعة مواضع فراغية بسبب التكافؤ الرباعي، في حال ألماس فانه يعتبر مستقر وثابت وهذا ما يجعل الهندسة الكيميائية في بناء ذرات الكربون والطرق الميكانيكية تميز ألماس والجرافيت عن جميع العناصر الأخرى. فميزة ألماس بالإضافة إلى استقرارة بالروابط المشتركة وأرتفاع درجتي ألانصهار والغليان ولا يعطي ألماس اية أيونات في المحاليل التي يكونها بعد التحويل ولذلك فهو موصل كهربائي ردئ وعازل جيد، في جميع حالاته الصلبة أو السائلة، أما السبب في انتظام شكله الهندسي وزواياه فيعود ذلك إلى البناء الكرستالي الثماني المستقر اي بمعنى ثماني الاوجه متماثله ومتطابقه في الشكل والحواف وأللون ومهما كانت البلورات ألماسية منفصله فلا بد ان تتطابق في الشكل والبناء الكرستالي. لكن ألماس قد يأخذ اشكالا كرستالية مضاعفة للثماني أو إثنى عشر أو أكثر ولكن هذه الاشكال تاخذ المبدأ نفسه وهي المكعب ومن الممكن ان تنمو المكعبات على شكل تؤائم أو مضاعفاتها ومن الممكن أيضا ان تلتحم أثناء عملية التبلور والتكوين، فمن الممكن ان تاخذ شكلا مستديرا كالكره أو اقرب للتشبيه مثل مكعب الثلج خلال مراحل الذوبان وهذه ليست خاصيه وانما عاده مكتسبة تحدث خلال فترة النمو والتكوين وتعتبر تشويهاً بنظر المصنفون. ان البناء الكرستالي التكعيبي الحجمي للماس هو عبارة عن مثال ونموذج متكرر يحاكي النسق والعادة المكتسبة لذرة الكربون التي تبنتها من بعض المعادن المتصلبة أو المتوحدة التكوين، وبما ان الألماس هو أول عنصر عرف عنه هذا النوع من التنبي لتلك العاده فان عناصر أخرى تم اكتشافها تتبنى نفس النسق البنائي الكرستالي وتقع تلك العناصر في المجموعة الرابعة من الجدول الدوري مثل القصدير وخليطاً من معدني السيلكون والجرمانيوم* ويسمى (الاشابه) وهي خليط معدن نفيس بمعدن خسيس باي مقدار، وعادة ما يكون المزج والخلط بالعناصر الاشباة موصلة الخصائص الفيزيائية الاربعة في الألماس[عدل] كما ذكرت اعلاه إن خصائص وصفات ألماس المميزة هي بغايـة الاهمية وعليها يُقدر ثَمنْه وقيمتة الجمالية وللالماس صفات وخصائص حددها المصنفون باربعة خصائص يعتمدون عليها في عمليات التصنيف المخبرية والتجارية ,ولكن تلك الخصائص هي فقط لغايات التصنيف لا أكثر ويطلق عليها الجودة مجازا فالتسلسل التصنيفي للماس متباين من معهد إلى آخر ومن شركة إلى أخرى وهذه المعايير هي : القيراط، الوضوح(النقاء)، اللون، والقطع. وهذه المعايير تستخدم للألماس الطبيعي والصناعي على حد سواء ولكن لا تنطبق على [الأحجار الكريمة] وذلك لاختلاف طبيعة التكوين والصفات والمميزات التجارية ،ويتم إنتاج الألماس الاصطناعي بكميات تقارب أربعة أضعاف الكمية المستخرجة طبيعيا وذلك لسد الطلب المتزايد على الألماس الطبيعي وقلة المعروض وبأسعار فلكية وسنتعرض للالماس الصناعي لاحقا. كانت الولايات المتحدة الأمريكية أول من فصل النظام اللوني للألماس والتي تصنف تاريخيا بأنها أكبر شريك لسوق الألماس في العالم ,كانت البداية في سنوات ال 1930 عندما وضع أول تصنيف لوني خاص بهم فالألماس المكتشف قبل التصنيف اللوني كان يوصف بأنه الماس العهد القديم أو المناجم القديمة لعدم إدراجه في سجلات معاهد التصنيف الأمريكية.فقد قامت الولايات المتحدة وبعدها شركات ومعاهد العالم بعمل تصنيف خاص يعتمد على أسماء المناطق أو المناجم التي استخرج منها الحجر مثل الألماس العديم اللون يرمز لـه ماس العهد القديم تصدر شهادات ملكية تصاحب الماس الطبيعي خصوصا النادر منها واي حجر الماس يفوق وزنة الثلاثة ارباع القيراط وأحيانا أقل من ذلك وتكون هذة الشهادات صادرة من معاهد وكليات جامعية جيولوجية أو شركات تمتلك مختبرات مرخصة لتلك الغايات وخبراء من ذوي الشهادات المعترف بها عالميا ويطلق على الخبير صفة (المصنف) واما صفة الخبير فتطلق على المصنف الذي له الخبرة في تصنيف الألماس الخشن والألماس المصقول على حد سواء، ومن هذه المعاهد ومن اشهرها GIA[1] المعهد الجيولوجي الأمريكي والمعهد الجيولوجي الأوروبي HRD[2] والمعهد الجيولوجي الدولي IGI [3] وهناك معاهد في كل من ألمانيا وفرنسا والصين والهند واليابان والإمارات العربية المتحدة وفي جنوب أفريقيا وهناك أيضا أتحاد لتلك المعاهد يحدد المعايير التصنيفية ويوحدها ما بين تلك المعاهد وسوف نتعرض لتلك المعاهد وشهاداتها لاحقا.ا للون في الألماس[عدل] عندما يكون الألماس نقي كيميائياً وبناؤه الكرستالي مثالياً فإنـه يصنف على أنه شفاف ويمرر الضوء والطيف الضوئي بسهوله ويظهر اللون الحقيقي للحجر، ولكن في الحقيقة ليس هناك حجر الماس مثالي في الطبيعة، ويتأثر لون حجر الألماس بالشوائب الكيمائية وبالانحرافات الكريستاليه التكوينية (structural defects) المشوه للشبكة الكريستاليه crystal lattice.يعتمد اللون في الألماس على الشكل أو القطع والكثافة، فيمكن للون أن ينقص أو يزيد من قيمة الحجر وثمنة، فعلى سبيل المثال يمكن أن يكون حجر الألماس الأبيض اللون اقل قيمه من حجر الماس الملون والذي يميل إلى الأصفر أو الأزرق أو حتى أحمر أو ذهبي، ولمعرفة سبب اللون في الألماس سوف اشرح بالتفصيل كيفية حدوث اللون والعوامل المؤثرة فيه, ويعتبر اللون من أهم صفات الألماس والأحجار الكريمة بشكل عام ولكنه لا يعتبر تشخيصا له أو تعريفا بحجر ألماس, ولان معظم الأحجار تمتلك تقريبا اللون نفسه ولان معظمها تكونت بنفس الطريقة بعدة تدرجات من الألوان, فأنه يمكن فحص اللون عن طريق الضوء الأبيض ,والذي عند تسليطه على الحجر بالظروف المناسبة فانه حتماً سيعكس اللون الحقيقي للحجر ,أما عين الإنسان فإنها تستطيع استقبال الموجات الضوئية ما بين 380-750 نانوميتر أي واحد من المليون من الملميتر وهذا الحقل المرئي يقسم إلى عدة أقسام بموجات ضوئية معروفة الطول لكل منها لون معين فمنها الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والبنفسجي وعند مزج هذه الألوان بحزمه ضوئية واحده فإنها تُنتج اللون الأبيض وإذا تم تمرير الضوء أو الحزمة الضوئية عبر الحجر الألماس فأنة يظهر عديم اللون. يتكون الألماس في الطبيعة بفئات محدده من حيث الألوان، فمن اللون الرمادي الفولاذي إلى الأبيض، الأزرق والأصفر، والبرتقالي، الأحمر، الأخضر، القرمزي، الأرجواني, البني، الأسود، interstitial impurities وتكون الفراغات الكيميائية والعيوب في الشبكة الكرستالية التكوينية structural defects هي المسؤولة عن هذا التنويع اللوني في الألماس كعوامل أساسيه ,إن العوامل الأساسية وفرضيات حصول اللون في المـاس تعطي احتمالات غير محدودة بتطور العلم فالنسب لتلك العوامل وتركيزها وحدها كفيلة بإعطاء تدرج لوني في اللون الواحد داخل الألماس ,وهذه الاحتمالات مثل مقادير الكميات للمواد الكيميائية الدخيلة كشوائب في الحجر وأنواع العيوب وأشكالها ومواقعها وأحجامها، فإنها تختلف من حجر إلى حجر آخر ولذلك فإنه من المستحيل أن نجد تطابقاً تاماً بين حجرين تكونا على حدا في نفس الأنبوب البركاني أو تطابق صفات حجرين تـم قطعهما من نفس الحجر.أما الألوان المحتملة في الألماس فهي تفوق 300 نوع ولكن التدرج في اللون هو الأساس فعدد الاحتمالات اللونية غير محدده وتعتمد على بيئة المصدر وطبيعته ونسبة تركيز العامل اللوني في الألماس، فهي من الشفاف عديم اللون بتدرجة إلى الشفاف (الأبيض) ودرجاته ذات الطيف الأصفر الخفيف (الشحوب) وتدرجة إلى الأبيض الضارب أكثر إلى الأصفر بأنواعه، والأصفر ثم الأصفر القاتم، ثم الأزرق بدرجاته والأحمر والبرتقالي المتدرج للألوان الأخرى، والأخضر الضارب إلى الأصفر وأنواعة والرمادي والقرمزي والوردي وباختصار جميع احتمالات ألوان الطيف، ولكن المعروف منها والمشهور هي عدة ألوان، إن موجات الطيف الضوئي وألوانها والإدراك اللوني في عيوننا والانعكاس الضوئي من داخل حجر الألماس ذي الشوائب الكيميائية والانحرافات الشبكية الكرستاليه، تتخذ جميعها علاقة معقده الحدوث intricately related، فهناك أطوال موجات ضوئية مختلفة وكثيرة تبدأ من مجال 400- 800 نانوميتر (nanometers وحدة قياس الضوء) وكل طول موجه يعطينا perception فهم وإدراك لوني متعدد ومختلف ,فمن جميع أطياف الموجات الضوئية وألوانها هناك فقط ثلاثة ألوان أساسيه ولكل واحد منها فقط لون ثانوي واحد. تكمن الصعوبة في كيفية معرفة الانتقال اللوني أو درجة الشفافية أو الوضوح أو الانسيابية transparency في انتشار اللون من حجر لأخر، والصعوبة الأخرى في حجم الحجر إذا كان صغيرا فمن الصعب لعين الإنسان العادية التفريق بين درجه وأخرى وأيضا في الحجارة الخشنة rough diamond غير مصقولة فان حجر الألماس الكبير يعطي انطباعاً بتركيز اللون لان خاصية الامتصاص تكون أكبر مع ازدياد الممر للضوء داخل الحجر والجدول التالي يبين اللون بعلاقة الوزن والحجم.وأظهرت التجارب إن أفضل طريقه لتصنيف ألون الألماس هي مقارنته بحجر ماسي آخر كعينه أو كحجر أساسي للمقارنة ومجموعة المقارنة الأساسية من الأحجار هي أهم جزء في التصنيف classification فيجب أن تحتوي على جميع الألوان. 2-الوزن في الألماس[عدل] لم يكن الوزن بالقيراط معروفا لغاية بدايات القرن العشرين وكلمة قيراط cara هي كلمة يونانية قديمة Greek Keration ويعود تاريخ الكلمة انه مشتق من اسم حبوب الكوارا في أفريقيا Kuara seeds بذور الخروب واختصارها الكتابي هو "CT". إن القيراط هو عبارة عن وحدة قياس الوزن الوحيدة في الألماس وتساوي 200 milligrams مللغرام من الغرام الواحد الكلمة قيراط (carat) ماخوذة من ألكلمة اليونانية keration وهي عبارة عن بذور الخروب ((Carob seeds والتي كانت تستخدم للوزن على الدقّةِ عند الإيطاليين وعند العرب الذين عرفوا بوزن البذور الموحد والطبيعي (uniform weight) وهذا ما نفته الدراسات الحديثة فقد اثبتت ان هناك تنوع في وزن بذور الخروب مثل اية بذور أخرى ولكن في الزمن البعيد كان لكل امة طريقة وزن خاصة بها شبيهة ببذور الخروب. فيما بعد تم استخدام الحبوب لوزن الأشياء القيمة الصغيرة مستخدمين نظام طروادة للقياس والوزن القديم Troy pound system of measurement وبهذا النظام كان وزن القيراط يعادل 205 ملليغرام اما البلدان التي تستخدم النظام المتري في القياس فقد استخدمت نظم قياس محدودة منه لغاية عام 1907 عندما تبني النظام المتري القيراط ويساوي 200 مليغرام ولا زال مستخدما ليومنا هذا ويمكن تقسيم القيراط إلى أقسام أصغر "points" وهناك مائه قسم من نظام "points".منذ عام 1907 تبنى الأوروبيون ومن ثم أميركا ثم باقي الدول وزن (القيراط المتري) mct اي 200 ملغرام أو 0.2 غرام اي بمعنى ان القيراط يساوي خمس 1/5 الغرام وقد اختلفت أوزان القيراط من دولة لأخرى ومن منطقة لأخرى فكانت تتراوح بين (188-203) ملغرام، تم تقسيم القيراط إلى درجات أقل فمنها خمس القيراط وُعشر القيراط ويقاس وزن الألماس الصغير بالنقطه (point) والتي تعادل (100/1) من القيراط وقد وضعت جداول تحدد وزن الألماس بالمقارنة بحجمه وهذا بفضل نوع القطع البراق الحديث (brilliant cut) ويعتمد سعر حجر الألماس على وزنة أولا والسعر يتطور مع أرتفاع وزن الحجر فهو ليس ثابتا ومثالا على ذلك عندما يكون وزن حجر من الماس هو قيراط (1)واحد والذي يساوي جدلا (1000) دولار فليس ضروريا ان يكون الحجر الذي وزنة (2) قيراط يساوي (2000)دولار ولكنه يمكن ان يكون (3000)دولار أو حتى (4000) دولار وقيراط الألماس يجب أن لا يفهم انه قيراط الذهب (فقيراط الذهب ليس وزناً ولكنه جوده ونقاء المعدن).و يعتبر الواحد قيراط يساوى 100 point أي عندما نقول 75 Point تساوى 3/4 قيراط 3-الوضوح في الألماس[عدل] الوضوح في الألماس هو الجودة النوعية المرتبطة بالانحرافات الداخلية خلال رحلة التكوين existence التي تدعى التضامين بالعربية وأما بالإنجليزية inclusions والتأثيرات الخارجية التي تدعى blemishes. بمعنى العيوب التي تؤثر في الظهور البصري المرئي والمثير للصوره الذهنية visual appearance من حيث الـبريق والتالق وللمعان كماسة مثيرة للإعجاب الوضوح هو واحـد من اربعة four- Cs مميزات من خصائص التصنيف كاللون color, الوزن carat, والقطع cut, ان التضمين هـو معادن أخرى متبلورة داخـل ألبلوره الألماس crystal foreign material أو انحرافات بنائية مشوه للبلورة structural imperfections، مثل شقوق بسيطة tiny cracks تظهر كخط أبيض أو غيمة بيضاء whitish or cloudy في قلب الحجر الألماس. ان عدد العيوب كأحصاء عددي هي كثيرة جداً، واما حجمها بالنسبة لحجم الحجر فتتراوح من نقطة غير مرئية في زاوية الحجر إلى تضامين بحجم الحجر نفسه, واما لونها من حيث التأثير البصري فتتراوح من غير مرئي إلى مرئي بصعوبة إلى واضح، واما موقع تلك العيوب بالنسبة لجسم الحجر فمن الممكن ان تتكون وتتبلور أو تحدث في اي موقع دون شروط مسبقة وأما طبيعة واصل العيب من حيث المنشأ orientation فهي اما حدثت مع وخلال التكوين في باطن الأرض أو حدثت خلال رحلة الولادة أو بعد الولادة على سطح الأرض, اما الشكل العام للعيب فمن الممكن رؤيته بالعين المجردة أو بواسطة العدسة المكبرة visibility of inclusions، وكل هذه التأثيرات لها علاقة مباشرة غير قابلة للنقاش عند كتابة التقرير التصنيفي للحجر في مختبرات الألماس حول العالم ان التصنيف الدولي للالماس يستند ويعتمد بشكل خاص على النظره الشاملة للحجر عند فحصه بعدسة مكبره وقوة تكبيرها عشرة اضعاف، overall appearance of the stone under 10x magnification. """". معظم التضامين inclusions الموجوده في احجار الألماس ذات النوعية الجيدة لا تُؤثّرْ على أداءِ الماسَ وصلابته ,performance أَو السلامةَ الهيكليةَ البنائيه structural integrity، ولكن وجود غيوم داخليه كبيرة الحجم ثؤثر في انسياب وانتشار الضوء داخل الحجر transmit and scatter light وبالتالي انعكاسه إلى الخارج، أو الشقوق الكبيره والكسور القريبة من السطوح تقلل من مقاومة الحجر الماسي ككل fracture ان المـاس المصنف بأعلى الدرجات بمقاييس التصنيف المختلفه في المختبرات الدوليه المعترف بها وحده فقط يمتلك اليد العليا في السعر، وبخاصه إذا كان استثنائي وفائق الامتياز ونادر جداً "flawless". لكن التضامين البسيطه جداً أو الشقوق الصغيره تعتبر أحياناً ذات قيمه كعلامه مميزه فريده analogous لندرة الحجر fingerprints مثل بصمة الاصبع، بالإضافة إلى ان التقدم العلمي بشكل عام وبصناعة المـاس الصناعي أصبح يشكل صعوبة في التميز distinguishing بين الألماس الطبيعي والصناعي، فالتضمين أو الشق والكسر الطبيعي يعتبر شهادة أثبات ان الحجر هو طبيعي وليس صناعي proof of natural origin. 4-القطع في الألماس[عدل] إن معظم أحجار الألماس المستخرجة هي من الترسبات النهرية الثانوية ((alluvial deposits وغالباً مـا تكون باهته وغير واضحة ينقصها البريق dull ومسحوقة السطوح الخارجية, بشكل متكرر وباستمرار battered external surfaces)) مغطية بطبقة لزجة (gummy) وأحياناً بطبقه معتمه مشابهه (washing soda) لصودا الغسيل ,اما نظرية القطع وفعل التلميع فهما صقل السطوح بشكل سطحي املس flat وبتنظيم وتنسيق متماثل (symmetrical arrangement) لإخراج جمال وفتنة الحجر المختبئة إلى شكل وطريقة ونمط دراماتيكي مثير (dramatic fashion). و القطع في الألماس هو عبارة عن "قيم فنية ومهارة ومبادئ براعة" على نحو متزايد أكثر فأكثر، فعلوم التغير حولت الألماس الخشن إلى حجر كريم ساحر وفاتن لـه جاذبية، فلصلابة الألماس الفضل الأول في عملية التشكيل والقطع والصقل " وأن كلمة القطع 'Cut' لها أكثر من معنى وعلاقة بالألماس، فأولاً تعني الشكل العام للحجر إذا كان دائري أو بيضاوي وما إلى ذلك وثانياً نوعية القطع في الشكل وجودته.هناك هدفان متضاربان لقاطع الأحجار ((cutter وبجميع أنواع القطع ('cuts') في الألماس الأول الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الوزن من الحجر الخشن والثاني إنتاج نوع من القطع يكون جذاب وذو قيمة في السوق، فالخطوة الرئيسية هي اختيار نوع القطع المناسب لكل حجر خشن وهذا من الممكن ان يكون معقداًًًًًًً جداً كاختيار بسبب وجود تضامين وشوائب inclusions)) يجب تجنبها والسؤال هو:هل وجود التضامين مع الوزن أفضل للبيع ام الأقل وزناً مع النقاء أفضل للبيع ؟ وهناك أكثر من 114 نوع من القطع وجميعها مذكورة في كتاب(قصة حجر الألماس-الأسطورة والحقيقة)يتبع | |
|