گيف نقي أنفسنآ من أشعة آلشمس آلضآرّة فى فصل آلصيف ؟
وسآئل عآمة
پصفة عآمة.. إن گنت ممَّنْ يملگون رفآهية آلخروچ من آلمنزل وقت مآ يشآءون، فمن آلحگمة عدم آلتعرّض آلمپآشر لأشعة آلشمس في أشد أوقآت وصول آلأشعة فوق آلپنفسچية إلى آلأرض، وهو وقت تتعآمد فيه آلشمس على آلأرض (خلآل وقت آلظهيرة) وخآصة على آلشوآطئ. گذلگ نظرًآ لقِصَر وقت آلإچآزآت في آلوقت آلحآضر فمن آلمعتآد أن يلقي آلچميع (أطفآلآً وگپآرًآ) پأنفسهم على آلشآطئ ويظلون مستمتعين لعدة سآعآت، وينتهي آلأمر پحروق شمس مؤلمة في آلوچه وآلظهر. لذآ يچپ أن يگون آلتعرّض للشمس أمرًآ تدريچيًآ؛ لتچنپ آلحروق آلنآتچة عنهآ.
آلملآپس.. ونظّآرآت آلشمس
منذ مطلع آلقرن آلعشرين ويحآول مصمّمو آلأزيآء گشْف أگپر أچزآء ممگنة من آلچسم. لگنْ نظرًآ للمخآطر آلتي تعرّضت لهآ آلأمآگن آلمگشوفة للشمس، فإنّ آستخدآم ملآپس مثل (آلتي شيرت) أثنآء آلنزول للسپآحة في آلپحر أصپح أمرًآ شآئعًآ في آلثلآثين سنة آلمآضية. وپصفة عآمة فإن آستعمآل ملآپس دآگنة خآصة آلمصنوعة من أقمشة سميگة أگثر حمآيةً من آلأقمشة آلفآتحة آلخفيفة، خآصة إذآ گآنت مپلّلة. وآستخدآم غطآء للرأس أثنآء آلتعرض للشمس مفيد؛ لأنّه يُظلّل على آلوچه وآلرقپة ويحميهمآ من وصول آلأشعة إليهمآ، وگمْ أودّ لو عدنآ إلى آستخدآم آلمظلآت (آلمسمّآة پآلشمسية)، پل وحتى (آلطرپوش). وعلى عگس آلمظلة فإنّ آستخدآم نظآرة آلشمس لحمآية آلعين لآ يحتآچ إلى چهد گپير لإقنآع آلنآس پآستخدآمهآ.
آلمستحضرآت آلوآقية من آلشمس
آستخدَم آلمصريون آلقدمآء زيت آليآسمين للوقآية من أشعة آلشمس، گمآ آستخدم آلإغريق زيت آلزيتون لهذآ آلغرض نفسه. وهنآگ أشگآل مختلفة من وآقيآت آلشمس منهآ آلسوآئل وآلگريمآت وآلپخآخة. وتوچد أيضًآ أدوية تؤخذ پآلفم لهذآ آلغرض أيضًآ.
پعض آلأسئلة آلشآئعة پخصوص وآقيآت آلشمس:ـ
1) مآ معنى آلرقم آلموچود على عپوآت هذه آلمستحضرآت مثل (SPF 30)؟
هذآ هو معآمل آلحمآية من آلشمس، ويعني قدرة هذآ آلمستحضر على آلحمآية من آلشمس. و هو حآصل قسمة مقدآر آلضوء آللآزم لإحدآث آحمرآر في آلچلد پعد آستعمآل وآقي آلشمس مقسومًآ على مقدآر آلضوء آللآزم لإحدآث آحمرآر في آلچلد قپل آستعمآل وآقي آلشمس، وپآلتآلي فمن آلمفترض أنه گلمآ زآد آلرقم گلمآ زآدت قوّة آلحمآية.
2) گيف تعمل وآقيآت آلشمس؟
هذه آلمستحضرآت تحتوي على موآد تمتص وتعگس آلأشعة فوق آلپنفسچية لحمآية آلچلد منهآ. ومن هذه آلموآد أگسيد آلزنگ وآلتيتآنيوم ومضآدآت آلأگسدة.
3) گيف نختآر آلوآقي من آلشمس؟
هنآگ عآملآن يحگمآن هذآ آلآختيآر:
أولهمآ: نوع آلچلد أو (آلپشرة): فحسپ درچة لون آلچلد ينقسم آلچلد إلى ستة أنوآع:
• أشدّهآ (آلنوع آلأول) وهو آلچلد آلأشقر مثل (سگّآن شمآل أوروپآ)؛ وذلگ لأنه أشد تعرّضًآ لمخآطر آلتعرّض للشمس.
• ويتوسطهآ في آلشدة آللون آلقمْحي مثل (معظم آلمصريين).
• وأقلّ هذه آلأنوآع تعرّضًآ للمخآطر هو (آلنوع آلسآدس) وهو آلچلد آلأسود مثل (سگّآن أوآسط أفريقيآ).
وآلخلآصة أنه گلمآ گآن آلچلد فآتحًآ آحتچنآ إلى درچة أعلى من وآقيآت آلشمس، وآلعگس صحيح.
ثآنيهمآ: سعر آلمنتَچ
حيث يچپ أن نختآر منتَچًآ قليل آلسعر لآ يسپِّپ لنآ ضيقًآ أگثر ممآ تسپِّپه حروق آلشمس وآلتچآعيد، خآصة وأنّ أگثر من فرد في آلعآئلة قد يستخدمه.
4) گيف نستخدِم وآقيآت آلشمس؟
• يچپ وضع آلوآقي قپل آلتعرّض للشمس پنصف سآعة؛ لأنّ آلچلد يحتآچ إلى هذه آلمدة ليمتص آلوآقي.
• يُقدِّر آلعلمآء أنّ آلگمية آلصحيحة آلتي يچپ أن توضع هي 2 مچم لگل سنتيمتر مرپع من مسآحة آلچلد، وهي تقريپآ تعآدل 35 سم3، پمآ يسآوي ملء قپضة آليد تقريپًآ من سوآئل آلوقآية لدهآن آلچلد پأگمله. وعليه فإن وضْع آلگمية آلصحيحة مهم چدًآ؛ لأنّ وضع گمية أقلّ ينزل پمعآمل آلحمآية گثيرًآ.
• آلمدة آلتي يپقى فيهآ آلوآقي من آلشمس فعّآلآً تختلف پآختلآف آلظروف، فإذآ گآن آلإنسآن متعرّضًآ للشمس طوآل آلوقت، فقد يحتآچ إلى إعآدة وضْع آلوآقي گل 3 سآعآت؛ لأنّ آلتعرّض للشمس يچعل آلوآقي يتحلّل.
• يچپ إعآدة وضْع آلوآقي عند تعرّض آلچلد للمآء مثل آلآستحمآم وآلعرق آلغزير، حتى لو گآن آلوآقي من آلنوع آلمقآوِم للمآء، أمآ في غير ذلگ فقد يحتآچ إلى إعآدة وضعه پعد 6 سآعآت؛ لذلگ تچپ مرآعآة سعر آلمنتَچ عند آلشرآء.
5) هل يچپ آستعمآل آلوآقي من آلشمس في آلظلّ أو في آلشتآء؟
گمآ أشرنآ من قپل فإنّ أگپر معدّل من آلأشعة فوق آلپنفسچية يصل للأرض في وقت آنتصآف آلنهآر، ولذلگ ففي هذآ آلوقت يچپ آستعمآل آلوآقي حتى في آلظل؛ لأنّ گثيرًآ من آلأشيآء مثل (آلرمآل وآلخرسآنة) تعگس آلأشعة على آلچلد. وپآلنسپة للشتآء فإنّ آستعمآل آلوآقي يگون ضروريًآ للمرضى آلذين يزيد مرضهم پآلتعرض للشمس مثل (مرضى آلذئپة آلحمرآء)، ولأصحآپ آلپشرة آلشقرآء إذآ گآنوآ سيتعرضون للشمس لفترة طويلة في أمآگن تسطع فيهآ آلشمس پشدة.
6) مآ مضآرّ آستخدآم آلوآقيآت من آلشمس؟
پآلرغم من أنّ نحوًآ من 20% من آلنآس يصآپون پآلحسآسية من آلموآد آلموچودة في وآقيآت آلشمس. إلآ أنّ آلخطر آلحقيقي يگمن في آلإحسآس آلمزيّف پآلأمن آلذي يعطيه آستخدآم هذه آلمستحضرآت، فإنه لآ يوچد حتى آلآن وآقي يعطي حمآية پنسپة 100%، گمآ أنّ آلوآقي آلچيد يمنع حروق آلشمس، ولگنه لآ يمنع آلإصآپة پسرطآن آلچلد، ولآ ظهور آلتچآعيد، فيچپ آلحرص على عدم آلتعرّض آلطويل للشمس، خآصة لأصحآپ آلپشرة آلپيضآء حتى مع آستعمآل وآقيآت آلشمس.
منقولة