موضوع: خدعوكي فقاالوووا الأحد يونيو 14, 2015 3:45 am
: خـدعـوك فـقـآلواْ :: عادى مصافحة الرجال الاعمال بالنيات فكذبيهم وقولى :- حديث صحيح رواه الطبراني والبيهقي عن معقل بن يسار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له " وصححه الألباني - رحمه الله- في السلسلة الصحيحة رقم (226) وفي صحيح الجامع برقم ( 5045)وإن كان الخلاف قائماً بين شراح الأحاديث هل المراد بالمس هنا مجرد اللمس أم الجماع؟ والراجح أن المراد به الظاهر وهو مجرد اللمس بالمصافحة ونحوها، وذلك لأن المصافحة محرمة لذاتها كما ثبتت بذلك الأحاديث، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم سمى مجرد اللمس زناً كما في الحديث الذي أخرجه الشيخان عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا ، مدرك ذلك لا محالة ، فالعينان زناهما النظر ، والأذنان زناهما الاستماع ، واللسان زناه الكلام ، واليد زناها البطش ، والرجل زناها الخطا ، والقلب يهوى ويتمنى ، ويصدق ذلك الفرج ويكذبه " وهذا لفظ مسلم، والبطش هو اللمس كما جاء في رواية المسند والمستدرك. اسلام ويب
خدعونى فقالوا : مستهزئين هل انت من سيصلح الكون ؟ فكذبتهم وقلت :- " ومن غيرى سيصلحه ؟ " عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً، وشبّك بين أصابعه". رواه البخاري ومسلم هذا حديث عظيم، فيه الخبر من النبي صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين أنهم على هذا الوصف. ويتضمن الحثّ منه على مراعاة هذا الأصل. وأن يكونوا إخواناً متراحمين متحابين متعاطفين، يحب كل منهم للآخر ما يحب لنفسه، ويسعى في ذلك، وأن عليهم مراعاة المصالح الكلية الجامعة لمصالحهم كلهم، وأن يكونوا على هذا الوصف فإن البنيان المجموع من أساسات وحيطان محيطة كلية وحيطان تحيط بالمنازل المختصة، وما تتضمنه من سقوف وأبواب ومصالح ومنافع. كل نوع من ذلك لا يقوم بمفرده حتى ينضم بعضها إلى بعض. كذلك المسلمون يجب أن يكونوا كذلك. فيراعوا قيام دينهم وشرائعه وما يقوِّم ذلك ويقويه، ويزيل موانعه وعوارضه. فالفروض العينية: يقوم بها كل مكلف، لا يسع مكلفاً قادراً تركها أو الإخلال بها. ولهذا حث الشارع على لك ما يقوي هذا الأمر، وما يوجب المحبة بين المؤمنين، وما به يتم التعاون على المنافع، ونهى عن التفرق والتعادي، وتشتيت الكلمة في نصوص كثيرة حتى عد هذا أصلاً عظيماً من أصول الدين تجب مراعاته واعتباره وترجيحه على غيره والسعي إليه بكل ممكن. فنسأل الله تعالى أن يحقق للمسلمين هذا الأصل ويؤلف بين قلوبهم، ويجعلهم يداً واحدة على من ناوأهم وعاداهم .. إنه كريم.
موضوع: رد: خدعوكي فقاالوووا الخميس يوليو 09, 2015 12:02 pm
......................................... تبقى احرفك هنااا .. قد أُشْبِعت نوراً انبثق .. وهمس الدفئ بين السطور يالروعة تساقط حرفك من شجر المحبة قد ارتويتُ من عُبابه/حد السكر يسعدني حضورك الممتلئ ياعمق مودتي