هلوو بنآآـ ت كيفكم اتمنى تماام
اليووم جبتلكم تقرير عن الممثلة الهندية كترينا كيف
تابعووني
كاترينا كَيف (بالهندية : कत्रिना कैफ़؛ من مواليد 16 يوليو 1981)هي ممثلة وعارضة أزياءولدت في هونغ كونغ وهي بريطانية -
هندية ظهرت في أفلام هندية، تيلوجوية، ومالايالامية. منذ عام 2007 بدأت بظهورها في العديد من الأفلام التجارية
الناجحة، والتي جعلتها واحدة من أشهر الممثلات في بوليوود في الوقت الحالي.
كاترينا كَيف ولدت في هونغ كونغ لأب كشميري مسلم هو محمد كايف، وأم مسيحية بريطانية، هي سوزان.
والدتها، من خريجي جامعة هارفارد، وكانت محامية حتى انخرطت بعد ذلك
في الاعمال الخيرية. انفصل والدى كَيف عندما كانت صغيرة جداً. كَيف لديها سبعة اشقاء.
تربت في هاواي،ومن ثم انتقلت للعيش مع والدتها في إنجلترا. في سن الرابعة عشر التحقت
بالعمل كعارضة؛ وظيفتها الأولى كانت للإعلان عن شركة للمجوهرات. ثم واصلت العمل كعارضة في لندن.
عملت كيف في لندن كعارضة أدى إلى اكتشافها من قبل المخرج كايزاد جوستاد، الذي قدم لها دوراً في فيلمه بووم (2003).
وانتقلت إلى مومباي وقدمت العديد من العروض هناك. وتردد السينمائيين في البداية
التوقيع معها لأنها لا تستطيع تحدث الهندية. [1]
كَيف شهدت نجاحاً مع ابهيشيك باتشان في فيلم ساركار عام 2005 حيث كانت تلعب دور صغير كصديقته. ومن انطلاقاتها، ماين بيار كيون كيا (2005)
حيث تم جمعها مع سلمان خان، وفيه حصلت على جائزة
ستاردست لأحسن أداء في الممثلات الإناث.
ظهرت كاترينا عام 2007 في فيلم ناماستي لندن، حيث تألقت كفتاة بريطانية بجوار أكشاي كومار للمرة الثانية بعد أن تراجع شباك التذاكر
في هومكو ديوانا كار غاى. ومنذ ذلك الحين ظهرت في سلسلة من النجاحات
في شباك التذاكر والتي تشمل أبني، الشريك، ومرحبا بكم.[2]
في عام 2008 قامت بلعب دورٍ سيءٍ في فيلم السباق لعباس موستان. لعبت دور سكرتيرة سيف علي خان التي كانت على علاقة غرامية
سراً مع أخيه غير الشقيق والمعادي له ( لُعِب هذا الدور من قبل أكشاي خانا
). ثم ظهرت في قائمة شباك تذاكر أنيس بازمي لسينغ ايز كينج جنباً إلى جنب مع أكشاي كومار للمرة الرابعة.
اُخر اعمال كَيف هذه السنة، سبهاش غايز يوفراج، والذي حقق فشلاً غير متوقع نقدياً وتجارياً.[3]
وظهورها الأول لعام 2009، كان في نيويورك، مع جون ابراهام حقق نجاحاً فنياً وتجارياً.[4] وقد تم تقدير أداء كيف من قبل الناقد تاران أدارش حيث كتب أن
"كاترينا تمنحك أكبر مفاجأة. وحيث أنها معروفة
بأدوارها البراقة، أثبتت كاتريناأنه يمكنها أن تحقق الكثير إذا منحها المخرج والكاتب دوراً جوهرياً.
فهي رائعة. في الواقع، سوف يرى الناس، كاترينا مختلفة هذه المرة.[5]
لا احد يرد